روايات مجانيّة للتحميل
سلسلة روايات فيء الغمام
اجتماعي - دراما - عاطفيروايات مجانيّة للتحميل
سلسلة روايات فيء الغمام
اجتماعي - دراما - عاطفيالرّوايات الصادرة
فيء الغمام
فيء الغمام هي سلسلة روايات اجتماعيَّة تقدِّم سبع قصص متوازية ومتداخلة فيما بينها، ورغم ذلك فإنّ كلّ رواية قائمة بحدِّ ذاتها. تتناول الروايات مجموعةً من شباب وشابَّات لِكُلٍّ منهم قِصَّته وأحلامه، ومحاسنه وعيوبه، ونقاط قوته ومواطن ضعفه، ومشكلاته التي سيواجهها وسيسعى لحلِّها، وتمتدُّ على مدى أكثر من عشر سنوات بشكلٍ متوازٍ. تدور معظم الأحداث في السلسلة فيما أشرنا إليه بـ “الوطن”، وهو إحدى الدول العربية في الشرق الأوسط دون تحديد أو تقييد.
التصنيف العمري: +15
التصنيف الفنيّ: اجتماعي، دراما، عاطفي
الروايات الصادرة: ثلاث روايات
روايات قيد الكتابة: أربع روايات
من نحن
جمعتنا أمورٌ كثيرة، وظروفٌ عديدة، واهتماماتٌ فريدة.
لم يقتصر شغفنا على المجال الهندسيّ فحسب، بل تعدّاه لفنونٍ وآدابٍ أوسع وأرحب. فأمضينا الليالي ونحن نقرأ الكتب معاً، نغوص في تفاصيلها، ونناقش أفكارها، ونقدّم آراءنا ومراجعاتنا حولها. لكن كنّا وحين يتعّلق الأمر بالأنمي نبدي حماسةً واندفاعاً لا مثيل لهما.
لطالما أحببنا “فنّ الأنمي”، برسوماته، وتعابير شخصياته، وأسلوب عرضه، إلا أنّنا –ومع الأسف- لم نحظَ بمتابعة كثيرٍ من تلك الأعمال، فمن النادر أن نجد حكايةً تلامس واقعنا، أو قصةً تشبهنا.
لم نقف مكتوفتي الأيدي..
فكتبنا ورسمنا..
وكانت: سلسلة فيء الغمام.
آخر المقالات
مراجعة رواية “وَعَلاماتٍ” للكاتبة مزنة كمال
العلاماتُ رسائل تأتينا بتوقيتٍ لا نتوقعه. قد نقرأ جملةً في دفترٍ لا نعرف صاحبه، أو نسمع نصيحةً لم تكن موجّهةً إلينا بالأساس، أو نتعثّر بشخصٍ غنيٍّ بنفعه لم نلقِ له
مراجعة رواية “نسيج” للكاتبة مزنة كمال
لا يُوجد خطأ أبدًا، ولا مصادفة، حين ترتمي في أمواج الأقدار الإلهية لن ترى إلا خيوطًا معقَّدة متشابكة، ستغضب وتشعر بالظلم. أما حين تنتهي اللوحة، فابتَعِد قليلًا وستجد أن هذه
تاجٌ من نور
أُسَـيد | أكتوبر 2000 كان قلبي يرتجف فرحاً، أنهي السورة، فأسمع تكبير من حولي، ثمَّ أستأنف، هكذا إلى أن أنهيت تلاوة سورة الناس، وبعدما كبَّر الجميع، أخذتُ نفساً طويلاً، أغمضتُ
من سيعرفها مثلي؟
عمــر | نوفمبر 2012 أنهيت عملي وتوجَّهت مباشرة إلى بيت خالتي حسناء، وقبل أن أصل اتصلتُّ بها لأتأكَّد بشكلٍ غير مباشر من أنَّ سلام ليست في المنزل. كنت على مدار
طيفٌ بعيدٌ
آدم | سبتمبر 2024 انتهى دوامي، وبينما أنا في طريق العودة، اتَّصلتُ بسلام لأرى إن كانت بحاجةٍ إلى شيءٍ ما أجلبه معي، فأجابتني أنها تحتاج فقط إلى "وصولي حالاً"، فهي
مراجعة رواية هناك عند القمّة بقلم: مزنة كمال
"أحكم إغلاق الباب وإلا فلن تستطيع المضي" نعم يا عزيزتيّ الكاتبتين، سحر وهبة، فالأبواب المواربة تحمل الكثير من الاحتمالات، ومن المتاعب أيضاً. ربما علينا أن نحظى بصداقة راقية