هناك عند القمّة
يُقال إنّ “الحبُّ لا يعرف الحواجز”، وأنَّه يتخطى العادات والأعراف وجميع الأقاويل، وأنَّه كالمعجزة في زمنٍ يخلو من المعجزات، وهذا ما اعتقده آدم وجمان، الطالبان في كلية الهندسة الطبيَّة، جمعهما القدر وولد الحبّ بينهما، وبقي لهما أن يصارعا للحفاظ عليه رغم الظروف والتحديات والطموحات المختلفة لكلّ منهما. فهل ينجحا في ذلك؟ وهل بقاء الحبّ في قلبيهما كفيلٌ بجمعهما معًا؟ أم أنّ للقدر حكم آخر؟
الشّخصيات الأساسية: آدم، جُمان.
عدد الصفحات: 420
نوع الملف: PDF
اللغة: العربية
التصنيف العمري: +15
التصنيف الفنيّ: اجتماعي، دراما، عاطفي
المؤلفون: سحر خواتمي، هبة اعرابي
رقم الإصدار وتاريخه: الإصدار الأوّل 10.09.2024
Mouhamad –
أحببته
zain fostok –
مستوى أكثر من راقي ❤️ بالتوفيق
بتول دباغ –
رواية واقعية، جيدة الحبكة، مشوقة، ينتقل القارئ فيها عبر الصفحات بسلاسة
لغتها العربية نقية واضحة تتخللها تعبيرات جميلة
يتفاعل المرء مع الشخصيات كأنه يعرفها
تساءلت في نفسي عن أهمية ترتيب الأولويات لدى كل منا في هذه الحياة
وعن استعدادنا للتضحية بأشياء كثيرة من أجل أولوياتنا
مما أعجبني أيضا رقي الأسلوب وبعده عن التفحش والبذاءة ومالا ينبغي كتابته من تفاصيل
أسعدتني القراءة بعد انقطاع لأجد بعض الترويح عن النفس
شكرا سحر ، شكرا هبة
بورك قلماكما
وسام –
جميل جدا
احمد عبادي –
رواية جميلة وممتعة، تسلط الضوء على قصص من الواقع لصراع العقل والعاطفة وكيف تؤثر شخصياتنا وأولوياتنا واهدافنا على مسار حياتنا.
الرواية تتناول العديد من التجارب والأحداث، وتظهر عمق المشاعر في النفس البشرية بأسلوب محبب وجذاب، يكون مقتضبًا أحيانًا ومسهبًا في أحيان أخرى ليمنح القارئ شعورًا بأنه يعيش مع شخصيات الرواية.
الحبكة متقنة، وفيها المفاجآت والتشويق.
بارك الله بكم.
وائل –
الرواية جميلة … محبوكة ومترابطة … وفيها الكثير من الحوارات الذاتية التي تكون من أصدق الحوارات البشرية … وجعلتنا نغوص فيها بشدة كون أحداثها واقعية جداً وتُشعِرُنا أننا نعيش مع الشخصيات خاصّةً أنّ الفترة الزمنية للرواية متوافقة مع جيلنا
صراح الطموح مع الحب … وتبايُن أولويات طرفي العلاقة … والمكابرة والعناد والبرود … والاستسلام والتّخلي … كُلّها عوامل ستؤدي للفشل وعدم الاستمرار …
خبراتي لا تؤهلني للنقد ولكن كرأيٍّ شخصِي؛ ودَدتُ لو أنّ طبيعة الشخصيات – وليس الأحداث- كانت أكثر واقعية … فشخصياتها جميعاً إيجابية بشكلٍ كبير … فكافة الشخصيات واضحة لا تكذب أو تُضمِر الشّر أو الخيانة … وهذا شيءٌ جميلٌ حتماً وأعتقد أنّه كان متعمّداً من قبل الكاتبتين كون الروايات هادفة وتسعى إلى تحسين الصورة النمطية للعلاقات … لكنّه في هذه الجزئية ابتعدتا قليلاً عن الواقع الذي نعيشه.
كل الشكر